وصفت إعلاميات عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بـ«الذهبي» للمرأة السعودية، مستشهدات بتعيين 30 سيدة بعضوية مجلس الشورى في الدورة الجديدة، والمشاركة في الانتخابات البلدية كعضوة وناخبة، وتقلدها العديد من المناصب القيادية المهمة، مع السماح لها بقيادة السيارة وفق تعاليم الإسلام السمحة.
ونوهن بما تشهده المملكة من تحولات تاريخية كبيرة نحو التنمية الشاملة المتكاملة والمتوازنة في المناطق كافة، متوقعات أن تعيش البلاد نقلة نوعية نحو التطور والرقي والنماء، في ظل حرص القيادة على تطبيق النزاهة والقضاء على الفساد بأشكاله كافة.
وأفادت عبير أبو سليمان بأن المرأة السعودية لها مكانتها واحترامها منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز، وحتى عهد ملك الحزم وولي عهده، حيث أصبحت شريكا تنفيذيا في جميع البرامج والمشاريع، وذلك في إطار رؤية 2030 التي ركزت على تمكين المرأة ورفع نسبة مشاركتها في سوق العمل.
وأبانت أن المرأة كانت وما زالت محور التنمية بكل أبعادها وأولت الدولة في عهد الملك سلمان اهتماما بها لتمكينها من القيام بدورها، تبدع وتطور وتساهم في إنجاز التنمية وأثبتت ذلك وتبوأت أعلى المناصب ونهضت ثقافيا واجتماعيا، إضافة إلى رفع مستوى مشاركتها في مختلف المجالات، ونسبة تمثيلها في مواقع اتخاذ القرار.
كما أن ما تحقق للمرأة السعودية من إنجازات ومكاسب في هذا العهد الزاهر يقدم الصور المشرقة لنساء السعودية اللاتي تميزن في عهد الملك سلمان مع التأكيد على تعزيز إسهامهن في النهوض بالوطن ودفع مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، من خلال دورهن في عملية التنمية ومشاركتهن في صنع القرارات.
من جهتها، أوضحت ليان دمنهوري أنه منذ اللحظة الأولى لمبايعة خادم الحرمين، ملكاً للسعودية، بدأ بحزمة قرارات لترتيب البيت السعودي، وإعادة الحياة لبعض الوزارات والقطاعات الخدمية، وأخذ على عاتقه منذ أن تسلم دفة الحكم مبدأ العدل والمساواة والقضاء على الفساد بكل أشكاله بما يحقق مستقبلا مشرقا يدفع بعجلة التنمية بشكل سريع على كافة الأصعدة ويحقق الوجهة المشرقة لرؤية المملكة 2030، ويسانده ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالإقدام والعزم.
وأشارت إلى أن العديد من المجالات فتحت للمرأة التي نالت اهتمامًا كبيرًا في عهد خادم الحرمين وتوج ذلك جملة من القرارات التي تسهم نحو تمكينها في جوانب مختلفة من المجتمع السعودي.
ونوهت إلى أن هذه المسيرة التي حققت منجزات حضارية وتنموية شملت كافة جوانب الحياة، كما واصلت بثقة وثبات خطواتها نحو البناء والتطور وتشييد صروح النهضة، منطلقة من قائد أمن بقدرات أبناء شعبه على التقدم والبناء.
وبدورها، قالت وفاء أبو هادي إن مع احتفالات المملكة بذكرى البيعة لخادم الحرمين نستذكر المسيرة العظيمة لهذا القائد التي تتواصل في إرساء قواعد الحكم الرشيد وما تحقق لهذا الوطن من نماء وبناء.
وأضافت أن المرأة السعودية حظيت بعناية ورعاية الملك سلمان مقارنة بمثيلاتها من نساء الدول العربية والأجنبية، كما أن القرار التاريخي الذي وجه به خادم الحرمين بمنحها قيادة السيارة، وضع نهاية لمطالب وأمانٍ تحقيق هذا الحلم الذي طال انتظاره.
وبينت أن سلمان الحزم والعزم حرص على دعم المرأة ومسيرتها التنموية في شتى المجالات ودفع عجلة تطورها في المجتمع، لتتبوأ مناصب قيادية رفيعة المستوى أسهمت في نهضة بلادنا.
ونوهن بما تشهده المملكة من تحولات تاريخية كبيرة نحو التنمية الشاملة المتكاملة والمتوازنة في المناطق كافة، متوقعات أن تعيش البلاد نقلة نوعية نحو التطور والرقي والنماء، في ظل حرص القيادة على تطبيق النزاهة والقضاء على الفساد بأشكاله كافة.
اتخاذ القرار
وأفادت عبير أبو سليمان بأن المرأة السعودية لها مكانتها واحترامها منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز، وحتى عهد ملك الحزم وولي عهده، حيث أصبحت شريكا تنفيذيا في جميع البرامج والمشاريع، وذلك في إطار رؤية 2030 التي ركزت على تمكين المرأة ورفع نسبة مشاركتها في سوق العمل.
وأبانت أن المرأة كانت وما زالت محور التنمية بكل أبعادها وأولت الدولة في عهد الملك سلمان اهتماما بها لتمكينها من القيام بدورها، تبدع وتطور وتساهم في إنجاز التنمية وأثبتت ذلك وتبوأت أعلى المناصب ونهضت ثقافيا واجتماعيا، إضافة إلى رفع مستوى مشاركتها في مختلف المجالات، ونسبة تمثيلها في مواقع اتخاذ القرار.
كما أن ما تحقق للمرأة السعودية من إنجازات ومكاسب في هذا العهد الزاهر يقدم الصور المشرقة لنساء السعودية اللاتي تميزن في عهد الملك سلمان مع التأكيد على تعزيز إسهامهن في النهوض بالوطن ودفع مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، من خلال دورهن في عملية التنمية ومشاركتهن في صنع القرارات.
العدل والمساواة
من جهتها، أوضحت ليان دمنهوري أنه منذ اللحظة الأولى لمبايعة خادم الحرمين، ملكاً للسعودية، بدأ بحزمة قرارات لترتيب البيت السعودي، وإعادة الحياة لبعض الوزارات والقطاعات الخدمية، وأخذ على عاتقه منذ أن تسلم دفة الحكم مبدأ العدل والمساواة والقضاء على الفساد بكل أشكاله بما يحقق مستقبلا مشرقا يدفع بعجلة التنمية بشكل سريع على كافة الأصعدة ويحقق الوجهة المشرقة لرؤية المملكة 2030، ويسانده ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالإقدام والعزم.
وأشارت إلى أن العديد من المجالات فتحت للمرأة التي نالت اهتمامًا كبيرًا في عهد خادم الحرمين وتوج ذلك جملة من القرارات التي تسهم نحو تمكينها في جوانب مختلفة من المجتمع السعودي.
ونوهت إلى أن هذه المسيرة التي حققت منجزات حضارية وتنموية شملت كافة جوانب الحياة، كما واصلت بثقة وثبات خطواتها نحو البناء والتطور وتشييد صروح النهضة، منطلقة من قائد أمن بقدرات أبناء شعبه على التقدم والبناء.
تحقيق الحلم
وبدورها، قالت وفاء أبو هادي إن مع احتفالات المملكة بذكرى البيعة لخادم الحرمين نستذكر المسيرة العظيمة لهذا القائد التي تتواصل في إرساء قواعد الحكم الرشيد وما تحقق لهذا الوطن من نماء وبناء.
وأضافت أن المرأة السعودية حظيت بعناية ورعاية الملك سلمان مقارنة بمثيلاتها من نساء الدول العربية والأجنبية، كما أن القرار التاريخي الذي وجه به خادم الحرمين بمنحها قيادة السيارة، وضع نهاية لمطالب وأمانٍ تحقيق هذا الحلم الذي طال انتظاره.
وبينت أن سلمان الحزم والعزم حرص على دعم المرأة ومسيرتها التنموية في شتى المجالات ودفع عجلة تطورها في المجتمع، لتتبوأ مناصب قيادية رفيعة المستوى أسهمت في نهضة بلادنا.